كتير بيسألونى انتى مين (هى دى مصرمنتظره ايه تانى ممكن يحصل فيها )


فلسطين عربيه اسلاميه












بقالى كتير اوى متكلمتش بس كان لازم اتلكلم النهارده لما سمعت انبارح 30/5/2008 الحاخام اليهودى اللى يقول ان اسرائيل لا تنتمى الى اليهوديه بشئ وان الدوله الإسرائيليه بدعه طبعا والراجل بيقول وبيسأل عن الحكام العرب ليه ساكتين على الجرائم اللى بترتكب ضد شعب فلسطين وخصوصا غزه بس هقول ايه ده كلام واحد يهودى بس خرج من صمته والقصه من الأول كانت مع العالم المسلم الذى اتشرف انه مسلم مصرى الدكتور يوسف القرضاوى الذى اجتمع مع بعض الحاخامات من انحاء متفرقه من العالم





والناس دى حاخامات حركة "يهود ضد الصهيونية " يدعون إلى ضرورة زوال إسرائيل، وبيقولوا ان قيام تلك الدولة التي تصف نفسها باليهودية مخالفة صريحة للتوراة.


وأوضح أعضاء الوفد الذين التقوا رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين الشيخ يوسف القرضاوي بالعاصمة القطرية الدوحة أن مشاكل الصراع بالمنطقة ستختفي بين يوم وليلة إذا زالت إسرائيل


وقال الحاخام ديفد شلومو فيلدمان من بريطانيا "هناك أمر يقلقنا اليوم.. نريد أن نقول للعرب والمسلمين إن الإرهاب والوحشية في فلسطين بعيدان كل البعد عن الدين اليهودي" مضيفا أن ذلك جانب من الممارسات الصهيونية.
ويرى فيلدمان في قيام دولة إسرائيل شرا على اليهود في العالم، وأن الحركة ضد التوسع الصهيوني والاعتداء على القدس

أما الحاخام دوفد يتسرائيل وايس من الولايات المتحدة والمتحدث باسم الحركة فأشاد بحسن بالمعاملة والمعايشة التي وجدها اليهود من المسلمين، مؤكدا أنهم لم يضطهدوا اليهود يوما بل احترموا عاداتهم ودياناتهم.
وتطرق الرجل إلى نشأة الصهيونية ومؤسسها فقال إن الصهيونية حركة ظالمة ومعتدية وتقلل من قيمة الحياة اليهودية، وأن هرتزل لم يكن متدينا وأراد نقل الحركة من الدين إلى القومية واستغل جهل اليهود وأقنعهم بأن السبيل الوحيد للتخلص من منفاهم هو انتهاك التوراة.

كما أشار وايس إلى أن هناك الآلاف من اليهود داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة، إلى جانب مئات الآلاف من اليهود حول العالم ضد الفكرة الصهيونية.
وأضاف: حين وصل الصهاينة إلى فلسطين كان اليهود يعيشون مع جيرانهم العرب وأسسوا مجلس حاخامات لمحاربة الحركة الصهيونية، وفي عام 1947 أرسل كبير الحاخامات دوشنكي إلى الأمم المتحدة قائلا "لا نريد دولة صهيونية" معتبرا أن الأوفياء للتوراة لا يريدون دولة.


إلى زوال
ويرى الحاخام الأميركي أن دولة إسرائيل لا تتكلم باسم اليهود وإنما قامت بسرقة اسم إسرائيل من الشعب اليهودى، وهى كذلك السبب الرئيسي فى تصاعد الكراهية ونزعات اللاسامية فى أرجاء العالم.
ويؤكد وايس أن "كل الانتهاكات في الشرق الأوسط يمكن أن تنتهي في ليلة واحدة وهي انتهاء دولة إسرائيل لكن الدول الكبرى مثل أميركا وبريطانيا لا تريد أن تدرك تلك الحقيقة".
ويضيف الرجل أن مصير إسرائيل إلى زوال، وأن "من يعمل ضد التوراة فلن ينجح" مستشهدا بتفكك الاتحاد السوفياتي وزوال النظام العنصري من جنوب أفريقيا.

كما طالب الأمم المتحدة باستحداث إدارة لحماية ضحايا الظلم الصهيوني، مضيفا أن ناشطي الطائفة اليهود يضربون في بيوتهم ويظلمون ويضطهدون.

وحول الموقف من الانتهاكات التي يتعرض لها الفلسطينيون، قال وايس "قلوبنا تدمي لما يحدث لإخوتنا في فلسطين، ونرى أنفسنا أمام مأساة مزدوجة لأنها وقعت باسم الديانة اليهودية ولكن الناس لا يسمعون أصواتنا.. والصوت الصهيوني أقوى.. الضغط الصهيوني قوي عليهم".


أما الشيخ القرضاوي، فقال إنه لولا المال والسلاح والفيتو الأميركي ما استطاعت إسرائيل أن تصول وتجول وتعربد وتفعل ما يحلو لها.
كما نبه إلى وجود مجالات واسعة للتعاون بين أهل الإيمان، يأتي في مقدمتها الوقوف أمام الموجة الإلحادية والفلسفة المادية التي لا تؤمن بكتب السماء. وأشار إلى أن كثيرا ممن حكموا إسرائيل ملحدون.
ودعا د. القرضاوي للوقوف ضد التحلل والإباحية التي تريد أن تبيح كل شيء للإنسان، وتريده أن يتبع شهواته لا يحجزه شيء عما يشتهي.

أما مجال التعاون الثالث الذي ذكره القرضاوي فهو إقامة العدل بين الناس ومحاربة المظالم، فقال إن رسالات السماء كلها جاءت لإقامة العدل وإن أولى الناس بالدع
وة إلى العدل ومحاربة الظلم هم رجال الأديان لأن الظلم سبب هلاك البشرية

اخوانى واحبائى هؤلاء هم يهود هم ينطقون فى ظل صمت عربى بما يحدث فى الاونه الاخيره للشعب الفلسطينى ولا يقول احد ان هذا ليس شعبى فهو شعب مسلم يحتاج على الأقل الى دعائك فشاركهم احزانهم وكن ايجابى معهم حتى ولو بالدعاء
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم المسلم للمسلم كالجسد الواحد اذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الأعضاء بالسهر والحمى


صدق رسول الله



اخواننا فى غزه يداسون بالأقدام ويذبحون وتنتهك اعراضهمفهل من مجيب

فادعوا لهم ولا تنسوا قول الرسول الكريم لأصحابه

يأتى على امتى يوم تتداعى عليهم الأمم كما تتداعى الأكله الى قصعتها قيل او من قليلون فى ذلك الوقت يا رسول الله , فقال (ص) لا كثيرون ولكن كغثاء السيل """ اى مثل الرغاوى التى تتطاير من تفاعل الصابون بالماء وتقليبها
فلا تكن كغثاء الثيل وكن بناء فى وطنك الإسلامى